"ليس المثقف العربي تابعًا للدولة الحديثة فحسب، ولكنه عميلها أو وسيطها الرئيسي بقدر ما هي دولة البيروقراطية، وهذه الوساطة نابعة من التداخل الفعلي، الروحي والمادي الذي يطبع علاقة الفريقين معا. وقد عنى ذلك التسامح مع الظلم الاجتماعي المتنامي والثابت. في تلك الاثناء، فقد ارتفع هذا الثمن “هروب اقتصادي واجتماعي https://travis07261.total-blog.com/about-حوار-مع-النخبة-54595889